شارع المال
لم تعد المبيعات كسابق عهدها… مشاهير كثر اعتادوا -فيما مضى- ارتياد هذا المحل لشراء الساعات والمنبهات والآلات الحاسبة، اليوم قد تمضي أسابيع عديدة لا
1130 ليرة..و 1.35 سهم نصيب الفرد من التداول في بورصة دمشق فقط..!.
كتب أحمد العمار
أدى ضعف إدراج الشركات في سوق دمشق للأوراق المالية (المساهمة حصرا)، إلى ضعف أداء هذه السوق، رغم المحفزات الحكومية الكبيرة للتوسع في تأسيس الجديد…